الزائر الكريم اسمك هو اول اسم في علبة الدردشة بامكانك تغيير الاسم بالضغط علية واختيار الاسم المناسب والصورة المناسبة مع تمنياتنا لك بقضاء وقت ممتع

Get your own Chat Box! Go Large!

السبت، 24 مارس 2012

افتراضي أخبار ساخنة من المغرب: بعد أن شاهدنا ظاهرة عبدة الشيطان، الآن مع موضة حمير..و بيخير

صراحة لا أعرف من أين أبدأ**على العموم سأبدأ من الأول**و اعذروني إذا كان الموضوع غير منظم و منسق جيدا لأن الخبر أفقدني صوابي **لقد صنع 'محمد سميج' قبل عدة أشهر ماركة ملابس شبابية لتعبر على أن الشباب مجرد حمير ناطقة**أعرف أنك الآن تسخر بي و تقول أنني أخرف*لكن اصبر فقط*«كنت كلما ارتكبت خطأ في صغري يقولون لي اذهب أيها الحمار»، هكذا يقول محمد سميج صاحب فكرة «حمار أو بيخير»، قبل أن يستطرد «كان الحمار هو أنا دائما، وبالفعل عندما كبرت وأنهيت دراستي اكتشفت أننا لانزال حميرا في هذا البلد»، ويضيف «إنه شعار بسيط فيه اعتراف بحقيقة معينة، لم نكن نتوقع أن يلقى هذا الإقبال من لدن الشباب»(المصدر من جريدة المساء)**أحِسُّ أنك الآن تطلب مني الأدلة *****هذا هو شعار الماركة:**إنه يشبه ماركة puma هل تعلمون لماذا؟*لأن puma يعتبرونها المغاربة ' بهيمة ' **و قد يسأل سائل و حُقَّ له أن يَسأل*إذا كنت ما تقوله حقيقي، فلماذا لم نشاهد ذلك في وسائل الإعلام؟**سأجيب قائلا:نحن دائما نائمون و أقول كما قلت في إجابتي على من اتهموني أن عبدة الشيطان غير موجودون بالمغرب" قامت القيامة عليهم و نحن نائمون "**و قد تطلب الدليل**و هذا هو الدليل الذي يمكنني أن أدلي به هذا هو المقال الذي نشرته جريدة نيشان عن هذه الظاهرة البهيميةو ما هي إلا جريدة و سط مجموعة كبيرة من الجرائد التي كتبت عنهم**أظن أن هذا كافي لإثبات هذه الموضة الحميرية***********إنتظر لا تذهبلم أنتهي بعد**فإنني إذا تركت الموضوع هكذا فسيخرج علينا بعض الأعضاء ليقول:" لكن هذه الموضة لا توجد حقيقة في الشارع المغربي "***و أنا لن أرد عليه بالكلام بل بالصور*****لذا أترككم مع صور لبعض الحمير.. أقصد لبعض الشباب المغربي الذي يعتبر نفسه حمارا***نسمع دائما أن الحكومة تعتمد على الشباب لبناء المغرب لكن اتضح أن بعضهم حمير*** تحول اقتصاد المغرب من صناعة 'الفيراري' ferrariإلى صناعة الحمير**إنهم يسعون إلى صلة الرحم بينهم و بين جدهم الأكبر***و هكذا ذهب الحمير الأصليون إلى حال سبيلهمبعدما وجدوا حميرا آخرين يشغلون مناصبهم
لا حول و لا قوة الا الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق